ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي في بورصة وول ستريت قليلا أمس الخميس وحام قرب مستوى 5000 نقطة، وذلك في ظل تفاعل المستثمرين مع تقارير نتائج الشركات وتقرير الوظائف وتعليقات صناع السياسات بشأن خفض أسعار الفائدة.

وارتفع ستاندرد اند بورز 2.89 نقطة أو 0.06 بالمئة ليغلق عند 4998.07 نقطة. وزاد مؤشر ناسداك 37.07 نقطة أو 0.24 بالمئة ليصل إلى 15796.01 نقطة. وربح مؤشر داو جونز الصناعي 51.55 نقطة أو 0.13% إلى 38728.91 نقطة.

ويوم الأربعاء، بلغ ستاندرد اند بورز مستوى قياسيا جديدا، واقترب من عتبة 5000 نقطة، وذلك بعدما تجاوز المستثمرون حالة الغموض بشأن توقيت خفض أسعار الفائدة والقلق المتعلق باستقرار بعض البنوك الإقليمية.

ووفقا لبيانات شركة إل.إس.إي.جي، أعلنت أكثر من نصف الشركات المدرجة على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 عن أرباح ربع سنوية.

وتفوقت مؤشرات الأسهم الصغيرة على الأسهم الكبيرة، كما تفوقت أسهم شركات أشباه الموصلات في ظل الصعود الكبير لأسهم شركة إيه.آر.إم هولدنج المتخصصة في تصميم الرقائق بعد توقعاتها لطلب قوي على التصميمات المتعلقة بميزات الذكاء الاصطناعي.

وشهدت أسهم والت ديزني ارتفاعا كبيرا أيضا بعدما تجاوزت أرباحها تقديرات وول ستريت وأعلنت عن خطة لإعادة شراء أسهم بقيمة ثلاثة مليارات دولار.

وعلى صعيد البيانات الاقتصادية، انخفض عدد الأمريكيين الذين قدموا طلبات جديدة الأسبوع الماضي للحصول على إعانة البطالة بمقدار أكبر بقليل من المتوقع، مما يشير إلى قوة سوق العمل الأساسية.

ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي في بورصة وول ستريت قليلا أمس الخميس وحام قرب مستوى 5000 نقطة، وذلك في ظل تفاعل المستثمرين مع تقارير نتائج الشركات وتقرير الوظائف وتعليقات صناع السياسات بشأن خفض أسعار الفائدة.

وارتفع ستاندرد اند بورز 2.89 نقطة أو 0.06 بالمئة ليغلق عند 4998.07 نقطة. وزاد مؤشر ناسداك 37.07 نقطة أو 0.24 بالمئة ليصل إلى 15796.01 نقطة. وربح مؤشر داو جونز الصناعي 51.55 نقطة أو 0.13% إلى 38728.91 نقطة.

ويوم الأربعاء، بلغ ستاندرد اند بورز مستوى قياسيا جديدا، واقترب من عتبة 5000 نقطة، وذلك بعدما تجاوز المستثمرون حالة الغموض بشأن توقيت خفض أسعار الفائدة والقلق المتعلق باستقرار بعض البنوك الإقليمية.

ووفقا لبيانات شركة إل.إس.إي.جي، أعلنت أكثر من نصف الشركات المدرجة على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 عن أرباح ربع سنوية.

وتفوقت مؤشرات الأسهم الصغيرة على الأسهم الكبيرة، كما تفوقت أسهم شركات أشباه الموصلات في ظل الصعود الكبير لأسهم شركة إيه.آر.إم هولدنج المتخصصة في تصميم الرقائق بعد توقعاتها لطلب قوي على التصميمات المتعلقة بميزات الذكاء الاصطناعي.

وشهدت أسهم والت ديزني ارتفاعا كبيرا أيضا بعدما تجاوزت أرباحها تقديرات وول ستريت وأعلنت عن خطة لإعادة شراء أسهم بقيمة ثلاثة مليارات دولار.

وعلى صعيد البيانات الاقتصادية، انخفض عدد الأمريكيين الذين قدموا طلبات جديدة الأسبوع الماضي للحصول على إعانة البطالة بمقدار أكبر بقليل من المتوقع، مما يشير إلى قوة سوق العمل الأساسية.